أو حتى لعبت بيه
كان يبقي عندي أحسن
ما تهد أحلامي فيا

لفيت وشفت كتير
وأشمعنا حبتها
وبقيت ليها أسير
وتحت رحمتها
ويا ريتها خانتني
كنت أبكى عليها يوم
أو أزعـل سنة
ما كنتش من ناري أدوق
وبقى زى ما أنا
وأدينا مشين يا عمري
بقلنا كام سنة
أنا اللي اخترت طرقها
وبعت فرحنا
خلينا نشوف أخرها
ونهاية حلمنا
خلينا نعيش يا عمري
في نتيجة اختيارنا
ويملك الجرح أمري
ونعيش إحنا في مررنا
أحلامي تهدها
مشعري تشلها
ويارتها خانتني
أو حتى لعبت بيا
كان يبقى عنى أهون
ما تهد أحلمي فيا